البرنامج الزمني لعمليات الخدمة المقدمة لشجـرة التفاح.
|
الشهر |
الخدمات الزراعية |
|
كانون الثاني + شباط + آذار |
-التقليم بهدف تحسين شكل الشجرة والتأثير على نموها وإزهارها وثمارها، أو تحسين صفات المحصول أو معالجة بعض الإصابات المرضية والحشرية، أو تجديد الأشجار المسنة وتقوية الضعيف منها، وذلك بعد تساقط الأوراق بثلاثة أسابيع حتى قبيل تفتح البراعم والموعد الأمثل هو بعد انتهاء خطر الصقيع الشتوي الأسود.
-بعد التقليم مباشرة يفضل الرش بالزيت الشتوي مع المركبات النحاسية بمعدل (5 ليتر زيت شتوي مع إضافة 1 كغ من المركبات النحاسية لكل برميل ماء) وذلك للتخلص من الأطوار الشتوية وتخفيض كثافة المجتمع الحشري للموسم التالي. -يجب أن تغسل كامل الشجرة بالزيوت الشتوية. -أما بالنسبة لمحلول بوردو يمكن إجراء رشة داعمة للتخلص من المسببات المرضية وهو عبارة عن (5 كغ كلس + 2 كغ كبريتات النحاس لكل 100 ليتر ماء). – زراعة الغراس الحديثة، وكون التلقيح في التفاح خلطي لذلك من الضروري زراعة خليط من الأصناف الملقحة فيما بينها، بحيث لا تقل نسبة أي صنف ملقح عن 10 % من العدد الإجمالي للأشجار في البستان لتأمين تلقيح جيد. – في حال إجراء عمليات ترقيع الفاقد من الغراس، تتم خلال هذه الفترة على أن تكون الأصول بذرية ومطعم عليها الصنف الملائم للمنطقة . |
|
نيسان + أيار + حزيران |
– تتم الحراثة بشكل متعامد مع الحراثة الخريفية وتكون سطحية.
– من الضروري إزالة الأعشاب الضارة التي تنافس النبات على الغذاء والماء والتي تعتبر عائلاً لكثير من الحشرات الضارة. – يعتبر أفضل موعد لتقديم السماد الآزوتي خلال الربع الثاني من العام عند بدء نمو البراعم وتختلف الكمية المقدمة للشجرة حسب نموها وعمرها وخصوبة التربة . وتقدم الأسمدة الربيعية اللازمة للنبات وذلك بناء على المعادلة السمادية الموصى بها. – تختلف حاجة بساتين التفاح المروية من المياه حسب مرحلة نمو الشجرة والظروف المناخية، ونوع الأصل وعمر الشجرة. كما تختلف كميات المياه المقدمة حسب نوع التربة (طينية – رملية). – التقليم الصيفي (حزيران – تموز). – التفريد حيث تتم العملية يدوياً بعد السقوط الطبيعي في شهر حزيران وعندما يكون قطر الثمرة حوالي 2 سم، حيث تفيد هذه العملية في زيادة حجم الثمار مع الحفاظ على كمية الإنتاج السنوي، وتتم هذه العملية في السنوات التي تكون فيها نسبة العقد عالية جداً وخصوصاً لدى الأصناف التي تميل لتناوب الحمل، وثم بعد التساقط الطبيعي في شهر حزيران يتم إزالة الثمار الجانبية والحفاظ على الثمرة الوسطى وإزالة الثمار المصابة بالأمراض والحشرات. |
|
تموز + آب + أيلول |
– التسميد الورقي من خلال إمداد النبات بالعناصر الصغرى و الكبرى اللازمة لنموه وتطور الثمار وتحسين المواصفات التسويقية أو تجنب بعض الأمراض الفيزيولوجية.
– إجراء حراثة خريفية و إضافة الأسمدة العضوية والكيميائية بعد إجراء تحليل للتربة. -الري. -القطاف: يتم تحديد موعد القطاف بدقة اعتماداً على مستويات السكر في الثمار حيث يتم خلال الربع الثالث قطاف الأصناف المبكرة والمتوسطة. – يتم خلال هذا الربع إجراء عملية التطعيم على أشجار التفاحيات بهدف الحصول على أشجار مرغوبة الصنف من حيث الصفات الاقتصادية والتسويقية ومقاومة الآفات والامراض، وتشجيع التلقيح الخلطي بين الأصناف. والتطعيم بالعين هي الطريقة الاكثر شيوعاً. |
|
تشرين الأول + تشرين الثاني + كانون الأول |
– بدء القطاف للأصناف الصيفية والخريفية والشتوية عند ظهور علامات النضج الخاصة بكل صنف من حيث اللون والطعم والنكهة والقوام وسهولة فصل الثمار عن النبات، والغرض من الاستخدام (الاستهلاك المباشر أو التصنيع أو التخزين).
-من الضروري تحضير الأرض في أواخر الصيف وأوائل الخريف، حيث تنقّب الأرض على عمق 60 إلى 70 سم، وتضاف الأسمدة العضوية المخمرة بمعدل 2 طن/دونم، ثم تحرث بعمق 25 إلى 30 سم. – تزرع الغراس في فترة سكون العصارة أي بين أواخر تشرين الثاني وشباط، ويتم اختيار مسافات الزراعة وفقاً للأصل والصنف. – رش الأشجار والأوراق المتساقطة بمحلول يوريا (7-10 كغ/100 ليتر ماء) والذي يفيد في تحلّل الأوراق والقضاء على مسببات مرض الجرب. – تقليم الأشجار وإزالة الأفرع المصابة بالبياض الدقيقي وحفار الساق. ويتم التقليم بعد (2-3) أسابيع من تساقط آخر ورقة تساقط حر. وأفضل موعد للتقليم يكون بعد انقضاء أربعينية الشتاء لحماية الأشجار من الصقيع، ثم المعاملة بالزيوت الشتوية المدعمة بالمركبات النحاسية بعد التقليم مباشرة بمعدل (4 ليتر زيت شتوي إضافة إلى 1000 غ نحاس لكل 200 ليتر ماء)، مع التأكيد على التخلص من الثمار المحنطة خلال التقليم. -من الممكن التغطية بمحصول بقولي (تسميد أخضر) مع مراعاة كمية الأمطار الهاطلة في المنطقة المزروعة وتتم الزراعة في فصل الخريف ويقلب في التربة في نيسان في فترة الإزهار الأعظمي للمحصول. |